Book review | When - The scientific secrets of perfect timing

When: The Scientific Secrets of Perfect Timing by Daniel H. Pink
My rating: 5 of 5 stars

I can easily say this is my 2nd fav book after Malcolm Gladwell's "The tipping point" .. the book's flow is amazing and rich with facts and tips that I can easily relate too.
It helps to understand the dynamics of "when" to make a decision or do something, unlike most of the books that focuses on "How To"
It helps to know different kind of people and the way they think .. the early birds and the late-night owls .. the different patterns in a person's day and how it affects our productivity, modes and interactions.
It shows the power of beginnings, the criticality of midpoints and the charm of happy endings.

I am glad to end 2019 by reading this book, I would say it is a happy ending for this year .. or maybe I am that much amazed because I finished it by end of the year :)? ..after all timing is everything and everything is timing (Read the book you will know what I mean :D )

who knows, I just love it .. I definitely recommend reading it.

View all my reviews

خواطر من سورة الكهف

مؤخرا بقيت كل ما أقرأ سورة الكهف كل ما يلفت نظري أكتر أن السورة بتتكلم عن العمل الصالح...
١. أولا..  تاني آية بتقول أن القرآن جاء بشرى للمؤمنين الذين يعملون الصالحات بأجرهم الحسن
"(قَیِّمࣰا لِّیُنذِرَ بَأۡسࣰا شَدِیدࣰا مِّن لَّدُنۡهُ وَیُبَشِّرَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ ٱلَّذِینَ یَعۡمَلُونَ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ أَنَّ لَهُمۡ أَجۡرًا حَسَنࣰا)
[Surat Al-Kahf 2]

٢. إحنا في دار ابتلاء ..برضو علشان يبان مين فينا *أحسن عملا*
(إِنَّا جَعَلۡنَا مَا عَلَى ٱلۡأَرۡضِ زِینَةࣰ لَّهَا لِنَبۡلُوَهُمۡ أَیُّهُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلࣰا)
[Surat Al-Kahf 7]

٣. تقريبا بعد كل قصة ذكرت في سورة الكهف جاء بعدها ذكر العمل الصالح
** بعد قصة أصحاب الكهف جاءت الآية بمعنى أن العمل الصالح له أجر لا يضيع  (إِنَّ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ إِنَّا لَا نُضِیعُ أَجۡرَ مَنۡ أَحۡسَنَ عَمَلًا)
[Surat Al-Kahf 30]
** بعد قصة أصحاب الجنة و هلاكها و التذكرة بأن المال و البنون زينة الحياة الدنيا .. جاءت الآية تذكر باليوم الآخر و أن العمل(صالح أو غير صالح) هيكون حاضر و مكتوب
(وَوُضِعَ ٱلۡكِتَـٰبُ فَتَرَى ٱلۡمُجۡرِمِینَ مُشۡفِقِینَ مِمَّا فِیهِ وَیَقُولُونَ یَـٰوَیۡلَتَنَا مَالِ هَـٰذَا ٱلۡكِتَـٰبِ لَا یُغَادِرُ صَغِیرَةࣰ وَلَا كَبِیرَةً إِلَّاۤ أَحۡصَىٰهَاۚ وَوَجَدُوا۟ مَا عَمِلُوا۟ حَاضِرࣰاۗ وَلَا یَظۡلِمُ رَبُّكَ أَحَدࣰا)
[Surat Al-Kahf 49]
** في بداية قصة ذي القرنين
(وَأَمَّا مَنۡ ءَامَنَ وَعَمِلَ صَـٰلِحࣰا فَلَهُۥ جَزَاۤءً ٱلۡحُسۡنَىٰۖ وَسَنَقُولُ لَهُۥ مِنۡ أَمۡرِنَا یُسۡرࣰا)
[Surat Al-Kahf 88]
٤. قرب ختام السورة بتتكلم عن العمل الخاسر و صفة أصحابه بأنهم كذبوا بآيات ربهم و لقائه

(قُلۡ هَلۡ نُنَبِّئُكُم بِٱلۡأَخۡسَرِینَ أَعۡمَـٰلًا ۝  ٱلَّذِینَ ضَلَّ سَعۡیُهُمۡ فِی ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا وَهُمۡ یَحۡسَبُونَ أَنَّهُمۡ یُحۡسِنُونَ صُنۡعًا ۝  أُو۟لَـٰۤىِٕكَ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ بِـَٔایَـٰتِ رَبِّهِمۡ وَلِقَاۤىِٕهِۦ فَحَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَلَا نُقِیمُ لَهُمۡ یَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِ وَزۡنࣰا)
[Surat Al-Kahf 103 - 105]

٥. قرب الختام برضو تذكرة تاني بجزاء من يعمل صالح أن له جنة الفردوس
(إِنَّ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ كَانَتۡ لَهُمۡ جَنَّـٰتُ ٱلۡفِرۡدَوۡسِ نُزُلًا)
[Surat Al-Kahf 107]

٦. آخر آية و هي من رأيي الختام و النصيحة الملخصة للسورة .. عاوز تقابل ربنا؟ اعمل عكس اللي اتصنفوا على أنهم الأخسرين   ... إعمل عمل صالح ولا تشرك بعبادة ربك أحدا
(قُلۡ إِنَّمَاۤ أَنَا۠ بَشَرࣱ مِّثۡلُكُمۡ یُوحَىٰۤ إِلَیَّ أَنَّمَاۤ إِلَـٰهُكُمۡ إِلَـٰهࣱ وَ ٰ⁠حِدࣱۖ فَمَن كَانَ یَرۡجُوا۟ لِقَاۤءَ رَبِّهِۦ فَلۡیَعۡمَلۡ عَمَلࣰا صَـٰلِحࣰا وَلَا یُشۡرِكۡ بِعِبَادَةِ رَبِّهِۦۤ أَحَدَۢا)
[Surat Al-Kahf 110]